اكتئاب الشتاء عند النساء Options
اكتئاب الشتاء عند النساء Options
Blog Article
اشترك مجاناً شكراً لاشتراكك، ستصل آخر المقالات قريباً إلى بريدك الإلكتروني تابعونا هل لديك نصيحة لنا ؟ دعنا نعرف لديك شغف الكتابة؟ شارك مقالاتك على منصة جليس الان بابونج هي جزء من عائلة مجموعة حاوي الإعلامية
التعرض لأشعة الشمس: يُعَدُّ الطقس الغائم ولون السماء القاتم من بواعث الكآبة لدى بعض الأشخاص؛ لذا ينصح هؤلاء الأشخاص باستغلال الأيام المشمسة، والتعرض لأشعة الشمس ولو لنصف ساعة يومياً؛ لزيادة إفراز هرمون السيروتونين وتحسين الحالة المزاجية.
العلاج بالأدوية: تستخدم مضادات الاكتئاب؛ التي تزيد من تركيز السيروتونين في الدماغ لعلاج الاكتئاب الموسمي، وتحسين الحالة المزاجية للمصابين.
إذا أمكن، تجنب المواقف العصبية واتخذ خطوات لإدارة التوتر.
تنظم الساعة البيولوجية المزاج والنوم ومستوى الهرمونات، بناء على أشعة الشمس والضوء، لذا قد يؤدي نقص ضوء الشمس إلى تعطيل ساعة الجسم الداخلية ويؤدي إلى الشعور بالاكتئاب.[١]
هذا التغير قد يؤثر سلبًا على التوازن الطبيعي للجسم، مما يؤدي إلى الشعور بالخمول وانخفاض النشاط، بالإضافة إلى اضطرابات في النوم وتقلبات في المزاج.
المزاج الحزين المزمن وهو عبارة عن نوع من الكآبة يكون فيه الشخص متطبعا لصفة الحزن الخفيف لفترة طويلة والتي لا ترقى حدتها إلى حالة نوبة الاكتئاب الكبرى ويتطلب تشخيص هذه الحالة على الأقل سنتين من المزاج المتعكر أو الحزين في معظم أيام السنة ومن صفات هؤلاء الأشخاص ضعف الثقة بالنفس وعدم الإحساس بالمتعة وضعف التركيز ونقد الذات بكثرة مع عدم الإيمان بقدراتهم الذاتية ونوم مضطرب مع شهية إما عالية أو معدومة وشعور بعدم الأمل بأي إمكانية لمستقبل مشرق.
**الاستعداد الوراثي** قد يكون الأفراد الذين لديهم تاريخ عائلي من الاكتئاب الشتوي أو اضطرابات مزاجية أخرى أكثر عرضة للإصابة بهذه الحالة، وذلك بسبب الاستعداد الوراثي.
قد يكون من المفيد أيضًا التحدث مع العائلة والأصدقاء حول حالتك، حتى يتفهموا كيف يتغير المزاج خلال فصل الشتاء، مما يساعدهم في الدعم نور بشكل أكثر فعالية.
- قلة الاهتمام بالأنشطة التي كان الشخص يستمتع بها سابقًا
التاريخ الصحي العائلي: الأشخاص الذين لديهم تاريخ عائلي لأنواع أخرى من الاكتئاب هم أكثر عرضة للإصابة بالاكتئاب الموسمي من غيرهم.
إنتاج الميلاتونين: حيث يعد هرمون الميلاتونين العامل المساعد على النوم، ويفرزه الدماغ عادة عند حلول الظلام، ويتوقف عن إنتاجه عند التعرض لضوء الشمس، وفي الشتاء ينتج الدماغ الكثير من الميلاتونين بسبب زيادة ساعات الليل، لذلك قد تزداد فترات النوم أو تزداد الحاجة له، وهذا قد يسبب الإزعاج للأشخاص المحبين لفترات النهار الطويلة.
تقليل وسائل التواصل الاجتماعي: يزداد استعمال الشخص لوسائل التواصل الاجتماعي في فصل الشتاء؛ نتيجة البقاء في المنزل لوقت طويل بسبب سوء الأحوال الجوية، وأثبتت الدراسات تأثير وسائل التواصل الاجتماعي السلبي في الحالة المزاجية؛ لذا انتبه لهذا الأمر وقلل استعمالك لها، واستبدلها بقراءة كتاب أو ممارسة هواية ممتعة بالنسبة إليك.
مشروب الفواكه الطازجة: يحتوي مشروب الفواكه الطازجة العديد من الفيتامينات والعناصر، التي تنشط الجسم وتحسن المزاج.